TOP LATEST FIVE التربية الإيجابية للاطفال URBAN NEWS

Top latest Five التربية الإيجابية للاطفال Urban news

Top latest Five التربية الإيجابية للاطفال Urban news

Blog Article



وبذلت السعودية جهوداً مضنية لزيادة الوعي العالمي حول أهمية النمر العربي، ودعم جهود الحفاظ عليه، وإعادة توطينه في بيئته الطبيعية، وتعزيز التعاون الدولي لحماية التنوع البيولوجي، وازدهار الحياة البرية، ودمجها مع المجتمع، واستدامتها.

وبدلاً من ذلك، فهم يلبّون بشكل استباقي الاحتياجات العاطفية لأطفالهم من خلال التفاعلات الإيجابية.

التعامل بمرحٍ مع المراهقين؛ لأنهم يحتاجون إلى رفقة الأهل ومشاركة هواياتهم والتحدث معهم.

 في المقابل، أخبراهم بأنكما الاثنين، أنت والطرف الأخر المنفصل، تحبانهم ولكن بطريقة مختلفة، ولا شيء يمكن أن يغير ذلك. 

أبرز جهود السعودية في حماية النمر العربي (الخارجية السعودية)

وبالإضافة إلى ذلك، فإن التربية من خلال التوجيه تضع الأهداف والقيم الإيجابية في صميم العملية التربوية. تهدف إلى تشجيع السلوك الإيجابي بدلاً من تجنب السلوك السلبي، وتركز على تقديم المشورة والإرشاد بدلاً من العقاب.

فالتربية الإيجابية تقوم على وضع قواعد واضحة للغاية ومتفق عليها بين الأهالي والأطفال، وتشجع الأهالي على السماح للأطفال بالتعامل مع عواقب أفعالهم دون التدخل لإنقاذهم.

تتطلب التربية الإيجابية أن يكون الأهل متوسطي التعامل مع الطفل بما يخص الصرامة، أي ألا يرخوا زمام الأمور كثيراً ويتركوا الطفل من دون قوانين أو طرق تأديب، وألا يشدوا الأمور عليه كثيراً، وذلك لأنّ الطفل يحتاج إلى الإيجابية حتى يشعر أنّه محبوب، ويحتاج أيضاً إلى القوانين حتى يشعر بالأمان ولا يضطر إلى القلق أو اتخاذ قرارات خاطئة.[٣]

تبدأ الرحلة بفهم أن كل تصرف نقوم به، كل كلمة ننطق بها، وحتى الطريقة التي نتعامل بها مع الصعوبات والتحديات، كلها تُشكل جزءًا من الدروس التي يتعلمها أطفالنا.

ولكن ما هي التربية الإيجابية، وكيف يمكن تطبيقها في الحياة اليومية؟ في كتابها “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، توضح ريبيكا إينس هذه المبادئ وتقدم استراتيجيات عملية لتطبيقها.

سيساعدهم ذلك على تطوير حس الاتجاه وتعزيز مستوى ثقتهم. التحكم في كل قرارات حياتهم سيجعلهم متمردون أو غير مطيعين.

تشهد مرحلة الطفولة العديد من التحديات النموية والصعوبات السلوكية.

العواقب لا العقاب: أسلوب "العاقبة" من أنجح التربية الإيجابية للاطفال طرق التهذيب، وهو أن نجعل لكل تصرف خاطئ عاقبة تتناسب معه هي بمثابة نتيجة مباشرة ومنطقية له، كأن تكون عاقبة إساءة استخدام الألعاب (تكسيرها مثلا) هو أخذها بعيدا مع الإشارة لأسباب هذا التصرف من الأم/الأب، وأن تخبره أنها متاحة حين يود استخدامها استخداما جيدا، بدلا من العقاب البدني أو اللفظي أو حتى النفسي، كالتجاهل أو وضع الطفل في ركن العقاب، فكل هذه الطرق الإمارات تفاقم الأمور وتنتج شخصية مشوهة ساخطة أو متمردة أو منسحبة أو ترغب بالانتقام، وكلها نتائج سلبية لا يود الوالدان الوصول لها بالطبع.

باختصار، يقدم كتاب “التربية الإيجابية: دليل أساسي” أدوات فعالة وعملية للتواصل الإيجابي مع الأطفال.

Report this page