THE DEFINITIVE GUIDE TO العناية ببشرة الطفل

The Definitive Guide to العناية ببشرة الطفل

The Definitive Guide to العناية ببشرة الطفل

Blog Article



بدلاً من ذلك، يمكن أيضًا استخدام المراهم أو مستحضرات الأطفال الأخرى.

وَضْع القُمامة بعيداً: وذلك بالحرص على التخلُّص من القُمامة بعيداً أثناء التخييم خارجاً؛ لتجنُّب جَذْب الدبابير، وأنواع أخرى من الحشرات.

قضايا اجتماعية السمراء ضحية التنمُّر والعنصرية "زوجها أبيض" مع بدر الشمري شاهد الان اختبارات ذات صلة

لا ينصح باختبار استخدام أي منتجات جديدة على جلد الطفل لتجنب أي رد فعل محتمل. يُنصح باستخدام المنتجات المصممة خصيصًا للأطفال مثل صابون الأطفال الخفيف والشامبو الذي لا يتسبب في الدموع والمستحضرات اللطيفة. انتبهي لتطور ردود أفعال بشرة طفلك التحسسية تجاه المنتجات المستخدمة واطلبي العناية الطبية عند الحاجة.

عادةً ما يكون الأطفال عُرضة للدغات أنواع مُختلفة من الحشرات، مثل: البعوض، وغيرها، وعلى الوالدين مسؤوليّة حماية الطفل من هذه الحشرات التي تُسبِّب مشاكل مُؤلمة لبشرته، ومن التدابير التي يُمكن أخذها بعين الاعتبار ما يأتي:[٥][٦]

• المساحة الخارجية من الجسم هي كبيرة نسبياً نسبة إلى حجمها، و لذلك يفقد الأطفال الحرارة بسهولة. 

كما تحدث هذه التغيرات الهرمونية اختلافاً في بنية البشرة و سلوكها بين الأولاد و البنات التي تكون ما زالت هي نفسها حتى ذلك السن.

• شبكة الدورة الدموية في الجلد لم تكتمل بعد و هي بطيئة التأقلم مع تغيرات الحرارة من خلال انقباض الأوعية الدموية أو تمددها. 

بطبيعة الحال لا يمكن تغيير لون بشرة الرضيع ولكن هناك بعض النصائح للحفاظ على بشرة الطفل بلونها الطبيعي من خلال:

وهو عبارة عن طفح جلديّ أحمر مُتقشِّر يظهر لدى الأطفال الرُّضع على نور الإمارات فروة الرأس، والجُفون، والحواجب، وخلف الأذنَين، بالإضافة إلى جوانب الأنف، ويُمكن مُعالجته باستخدام الزيوت، أو الشامبوهات الخاصَّة بالأطفال، وبعض الكريمات، والمُرطِّبات التي يصفها طبيب الأطفال المُختصّ.[٣]

– انتبه لأي علامات حمراء أو بقع أو حكة، حيث قد تشير إلى حالات جلدية تحتاج إلى عناية طبية.

امنحي طفلك باستمرار السعادة والصحة والنظافة الكاملة. نور الإمارات احصلي على نصائح حول كيفية العناية بأعين طفلك وأذنيه وأنفه وأظافره.

صُنع مُقشِّر طبيعيّ لبشرة الطفل: مثل: خليط الحُمُّص، وماء الورد، لصُنع عجينة لطيفة منهما، ووضعها على بشرة الطفل مرَّة أُسبوعيّاً؛ لتقشير البشرة بِلُطف.

 كما أظهرت الأبحاث أن الأطفال في الدول المتقدمة الذين يسكنون في المناطق الحضرية حيث كثافة الملوثات أعلى، بالإضافة إلى أولئك الذين يعيشون في المناخات الباردة، هم أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض.

Report this page